الاثنين، 27 يونيو 2011



نجع العارجي، بين الإهمال و الآمال. الدعوة مفتوحة للإصلاح لوجه الله أو لأغراض دنيوية، فهذا لا يعنيني، و لكن ما أنشده من وراء نشر هذه التغطية الميدانية للواقع المرير هناك هو لفت نظر كل المصريين. من شارك في الثورة التي لم تكتمل بعد و من لم يشارك أن هناك جانب كبير من المصريين أيضا لم يشعروا بالتغيير ، فحياتهم قبل و بعد 25 يناير كما هي بنفس مشاكلها و آلامها



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق